وجدت دراسة جديدة أجرتها جامعة نيو هامبشاير أن الأطفال الذين يعانون من صعوبات التعلم هم أكثر عرضة للمضايقة الشخصية بينما الأطفال الذين يعانون من إعاقات جسدية هم أكثر عرضة للتنمر عبر الإنترنت.
وفقًا للباحثين ، أفاد 30 بالمائة من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و 20 عامًا الذين شملهم الاستطلاع أنهم تعرضوا لشكل من أشكال الإيذاء.
قال الباحثون في الدراسة:"نأمل أن تساعد هذه النتائج المدارس على النظر في السياق الذي تحدث فيه هذه الأحداث والطرق الممكنة لتقليل المخاطر على جميع الشباب ، بما في ذلك ذوي الإعاقة أو أولئك الذين يتلقون خدمات خاصة في المدارس".
قال الباحثون إنهم يعتقدون أن برامج الند للند التي تمنح مهارات القيادة للشباب وفرصًا للشراكة مع موظفي المدرسة ستكون أكثر نجاحًا.
قال باحثون:"نحتاج إلى التركيز على مساعدة الشباب على تعلم كيفية الاعتناء ببعضهم البعض والشعور بالأمان عند التحدث إلى البالغين الموثوق بهم".
متابعة Chicago Parent على Instagram.