الشعير نبات عشبي حولي من الفصيلة النجيلية، وتزرع منه أنواع كثيرة منها الشعير الأجرد أو السلت وهو يشبه القمح. ويعتبر الشعير أقدم مادة استعملها الإنسان في غذائه، وقد جاء ذكر الشعير ضمن الحبوب في القرآن.
المواد الفعالة في الشعير :
نشا، وبروتين، وأملاح معدنية منها الحديد والفوسفور والكالسيوم والبوتاسيوم.
الخصائص والفوائد الطبية للشعير
الشعير ملين ومقو للأعصاب ومنشط للكبد.
ماء الشعير معروف لعلاج السعال وتخفيض درجة الحرارة.
يستعمل مغلي نخالة الشعير في غسل الجروح المتقيحة.
يستعمل الهوردنين المستخرج من الشعير حقناً تحت الجلد أو شراباً لعلاج الإسهال والدوسنتاريا والتهاب الأمعاء.
احد أكثر المشروبات المدرة للبول ، وبشكل أساسي تتكون من الكربوهيدرات لذلك فهي سهلة الهضم والامتصاص.
يحفز على طرح المواد غير المرغوب فيها مع البول.
يساعد على تقليل مستويات الكولسترول في الدم لما يحتويه من مركبات كيميائية لذلك يعتبر الشعير علاجا لأمراض القلب .
يحتوي على نسبة عالية من الماء 92% وعلى كمية كبيرة من المعادن مقارنة بالمشروبات الاخرى
مناسب للذين يتبعون حمية منخفضة البروتين لاحتوائه على كمية قليلة من البروتين.
يقي من الإصابة بارتفاع ضغط الدم حيث ان البوتاسيوم يخلق توازنا بين الملح والمياه داخل الخلية.
يحفز على تشكيل حامض hydrochloric acid في المعدة.
يحتوي على اكثر من ثلاثين معدن وعنصر غذائي.
ينصح مرضى السكري بتناوله بفضل احتوائه على نسبة عالية من الالياف وتأثيرها على نسبة السكر والدهون فى الدم على المدى البعيد
لتر واحد من شراب الشعير يعطي نصف المتطلب اليومي للانسان البالغ من المغنيسيوم والفسفور والبوتاسيوم.
مجدد للقوى منشط للكبد
يحوي على Vit B complex بالإضافة إلى E.A.D كما يحوي اللتر الواحد على 210 mg من الفيتامينات المختلفة.
ملين مقو عام وللأعصاب بوجه خاص ويزيد من مناعة الجسم.