الرضاعة الطبيعية هي الغذاء الامثل للطفل ولا يكافئها في مزاياها الغذائية والصحية اي غذاء اخر.
حليب الأم يزود الرضيع بجميع احتياجاته الغذائية حتى الشهر السادس من عمره.
تعد المكملات الغذائية المحضرة في المنزل من الأطعمة المحلية أفضل انواع التغذية الاضافية المناسبة للرضيع.
التدريج الكمي والنوعي في استعمال المكملات الغذائية اعتبار حيوي.
شهية الطفل هي المؤشر الأمثل لمدى الاحتياجات الغذائية للطفل.
من اهم الممارسات الصحية الملقاة على عاتق الوالدين:
1- توفير الأغذية المفيدة صحيا بالمنزل.
2 – تعليم الطفل اداب المائدة منذ نعومة أظافره.
3- مساعدة الطفل على تناول طعامه.
الاستمرار في تغذية الطفل بالطعام المناسب عند اصابته بالاسهال يقيه من التعرض لمضاعفاته الصحية الوخيمة التي تؤثر على صحة الطفل وسلامة نموه.
حسن تغذية الطفل أثناء مرضه يساعد على سرعة شفائه ويمنعه من الانتكاس.
الاستعانة بالطعام وسيلة لمكافأة الطفل او عتابه يكون لديه اتجاها غير صحي نحو الطعام.
الحرص على تقديم وجبة الفطور قبل مغادرة الطفل المنزل هي الضمان للمحافظة على حيويته طوال اليوم والاستفادة من يومه.
تنويع المصادر الغذائية لأنواع الطعام المتناول يقوي من شهية الطفل ويحقق له الكفاية الغذائية ويزيد من مرونة سلوكه الغذائي وثقافته الغذائية.
الانتظام في مواعيد تناول الطعام يحسن الهضم ويزيد من مقدرة الطفل على الاستفادة من الطعام الذي يتناوله.
يحتاج الطفل من 4-5 وجبات غذائية يوميا لتتحقق له الكفاية الغذائية.
اجتماع الأسرة على مائدة الطعام يجعل من الوجبة الغذائية درسا عمليا في التربية الغذائية.
تؤثر طرق اعداد الطعام وحفظه على مدى سلامته الصحية ومستوى قيمته الغذائية.
نظافة الطعام والبيئة المحيطة به لا يجعلانه وسيلة لنقل المرض.
افراط الطفل في استهلاك الحلويات يصيبه بالسمنة وتسوس الأسنان وأمراض سوء التغذية.
صيدلانية: سلوى عودة عمارين
اختصاصية التحاليل الطبية